:LLL:
[center:ed085175ff]
لو واحد فينا حد شتم أخوه الصغير أو ضربه ... ياترى هيكون رد فعله إيه ... وهيزعل أد إيه ... وشعوره تجاه الشخص اللى عمل فى أخوة كده هيكون إزاى ...
طيب بالله عليك مين أغلى عندك ... دينك ... ولا أخوك أو ابنك ...
هل عندك حاجة أغلى من دينك علشان لما تشوف أهل الكفر بيتفننوا فى إهانة الدين بشتى الطرق ... ولا تتحرك ولا تعمل أى حاجه ... ولو على الأقل محاولة إنك تغير نفسك للأحسن وتتمسك بدينك أكتر وأكتر .
ياترى لسه بتفكر ..
نبيك - صلى الله عليه وسلم - يرسم فى صورة خنزير والصورة تتنشر .. وإنت لسه بتفكر تتوب لربنا ... ولا لأ
حبيبك - صلى الله عليه وسلم - يرسم فى صورة شخص عدوانى شهواني ... وإنت لسه بتفكر هتصلى فى المسجد ولا لأ ... وإنتى لسه بتفكرى هتلبسي الحجاب الشرعي الكامل ولا لسه ... وإنت لسه بتفكر هتسيب السجائر وسماع الأغانى ولا لسه ...
لما يوصلوا لدرجة إنهم يستهزأوا بدينك كله ... ويقوله إن الدين كله لم يجئ بشئ جديد وإنه كله شر للبشرية والإنسانية ... لما يقولوا إن دين الرحمة ... دينك ... شر للإنسانية .. وإنت لسه ملكش دور حقيقي وفعال فى نصرة دينك ... ولسه مش عايز تشيل هم دينك
مين يشيل هم دينك وينصره لو إنت منصرتوش
ياترى مستنى بينديكت السادس عشر ولا بوش ولا بلير ... لما هما اللى ينصروا دينك
والله عندهم حق ... آه ... لما يشوفوا بنات المسلمين بقوا لابسين زى بنات غير المسلمين تحت مسمى التطور والحرية ... وأبناء المسلمين أخلاقهم بقت زى أخلاق غير المسلمين تحت مسمى الروشنة والحرية ... ولما يشوفوا المساجد فى الفجر تشتكى أين المسمين ؟؟؟ ... وقتها يبقى عندهم حق إنهم ليل نهار يعتدوا وينتهكوا فى الدين ... وإنت ... لسه بتفكر
الفرق إيه ... والمشكلة فين ... الصحابى زمان لما كان يسلم خلاص ... يبقى دينه أغلى عنده مش من ابنه ... لأ من حياته ... للدرجة اللى تخلى الصحابة الجليل خبيب بن عدي وهو على المشانق لقتله بعد أن أسره الكفار فقالوا له :أتحب أن محمدا مكانك وأنت بين أهلك؟
تخيل ماذا قال هذا الصحابي - رضى الله عنه - قال :و الله إنني لا أتمنى أن محمدا يصاب بشوكة وهو بين أهله وأنا في مكاني
فين الفرق .. الفرق إنهم فهموا الدين صح ... عرفوا إن معنى الإسلام هو الإستسلام التام لأوامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. يعنى من معانى شهادتك بلا إله إلا الله محمد رسول الله ..هو قبولك لكل أوامر الله ورسوله ... مش تيجى بعدها أقلك الصلاة تقلى لما اقتنع .. ولا أقلك الحجاب تقليلى لما أتجوز
واستسلامك معناه يقينك فى إن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ما يامروك إلا بما فيه الخير لك
فتنقاد وأنت مطمئن إنك كده على الصراط المسقيم
كنت بفكر فى الآية دى إمبارح : {وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }الأنعام153
يعنى إنت النبى صلى الله عليه وسلم رسملك بالقرآن وبالسنة طريق ... المطلوب منك إنك تمشى عليه ... ونهايته يوصلك لجنة الرحمن
لو إنت بقى قلت أنا همشي شويه عليه وشوية على صراط تانى ممكن تلاقى نفسك فى الآخر فى خطر إنك متكونش فى الجنة
الموضوع ده نداء ... لكل مسلم ... فوق ... ومتفكرش معدش في وقت لإنك تفكر .... قبل أن تخرج من هذا الموضوع فكر ... هتعمل إيه لنصره دينك ..
هل مثلا هتبدأ التغيير الداخلى فى نفسك .... تتوب وتحافظ على الصلاة فى المسجد وتلتزم بهدى الحبيب صلى الله عليه وسلم وتبدأ تحفظ قرآن علشان في يوم ما تشيل إنت هم الدين
هل مثلا هتبدأ تتعلم علم شرعي وتتعلم لغات أجنبية لتكون في يوم ما داعية إلى الله على الشات ويتهدى على إيدك ألوف
هل قررتى مثلا إنك تخرجى للإسلام أولاد همهم كله إزاى الدين ده ينتصر ... زى أم محمد الفاتح اللى ربته من صغره ليكون فاتحا لقسطنطينية
...قررت تعمل إيه .. أوعى يكون رد فعلك زى ما هما عايزين بالظبط
شوية ثورة وبعدين كله يروح فى الفاضي ... لأ ... لازم نبدأ نفكر صح ... ويكون عندنا خطط عمل طويلة الامد ... لإن بكده نقول فعلا عملنا حاجه لدينا
وأوعى تقول ... إنت أكيد مش قصدك عليا ... لإن أنا لسه صغير يدوبك 17أو20 سنة ... صغير مين بس ... إنت فى سنك كانوا بيقودوا جيوش
ولا تقول إنت أكيد مش قصدك عليا أنا كبرت أوى ... دنا 35 أو 40 سنة ... وهو النبى وسيدنا أبو بكر لما الرسالة نزلت كان عنهدم كام سنة
مفيش حد مستثنى ... الدين مسئوليتنا كلنا
دينك دينك لحمك دمك [/center:ed085175ff]
[center:ed085175ff]
لو واحد فينا حد شتم أخوه الصغير أو ضربه ... ياترى هيكون رد فعله إيه ... وهيزعل أد إيه ... وشعوره تجاه الشخص اللى عمل فى أخوة كده هيكون إزاى ...
طيب بالله عليك مين أغلى عندك ... دينك ... ولا أخوك أو ابنك ...
هل عندك حاجة أغلى من دينك علشان لما تشوف أهل الكفر بيتفننوا فى إهانة الدين بشتى الطرق ... ولا تتحرك ولا تعمل أى حاجه ... ولو على الأقل محاولة إنك تغير نفسك للأحسن وتتمسك بدينك أكتر وأكتر .
ياترى لسه بتفكر ..
نبيك - صلى الله عليه وسلم - يرسم فى صورة خنزير والصورة تتنشر .. وإنت لسه بتفكر تتوب لربنا ... ولا لأ
حبيبك - صلى الله عليه وسلم - يرسم فى صورة شخص عدوانى شهواني ... وإنت لسه بتفكر هتصلى فى المسجد ولا لأ ... وإنتى لسه بتفكرى هتلبسي الحجاب الشرعي الكامل ولا لسه ... وإنت لسه بتفكر هتسيب السجائر وسماع الأغانى ولا لسه ...
لما يوصلوا لدرجة إنهم يستهزأوا بدينك كله ... ويقوله إن الدين كله لم يجئ بشئ جديد وإنه كله شر للبشرية والإنسانية ... لما يقولوا إن دين الرحمة ... دينك ... شر للإنسانية .. وإنت لسه ملكش دور حقيقي وفعال فى نصرة دينك ... ولسه مش عايز تشيل هم دينك
مين يشيل هم دينك وينصره لو إنت منصرتوش
ياترى مستنى بينديكت السادس عشر ولا بوش ولا بلير ... لما هما اللى ينصروا دينك
والله عندهم حق ... آه ... لما يشوفوا بنات المسلمين بقوا لابسين زى بنات غير المسلمين تحت مسمى التطور والحرية ... وأبناء المسلمين أخلاقهم بقت زى أخلاق غير المسلمين تحت مسمى الروشنة والحرية ... ولما يشوفوا المساجد فى الفجر تشتكى أين المسمين ؟؟؟ ... وقتها يبقى عندهم حق إنهم ليل نهار يعتدوا وينتهكوا فى الدين ... وإنت ... لسه بتفكر
الفرق إيه ... والمشكلة فين ... الصحابى زمان لما كان يسلم خلاص ... يبقى دينه أغلى عنده مش من ابنه ... لأ من حياته ... للدرجة اللى تخلى الصحابة الجليل خبيب بن عدي وهو على المشانق لقتله بعد أن أسره الكفار فقالوا له :أتحب أن محمدا مكانك وأنت بين أهلك؟
تخيل ماذا قال هذا الصحابي - رضى الله عنه - قال :و الله إنني لا أتمنى أن محمدا يصاب بشوكة وهو بين أهله وأنا في مكاني
فين الفرق .. الفرق إنهم فهموا الدين صح ... عرفوا إن معنى الإسلام هو الإستسلام التام لأوامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. يعنى من معانى شهادتك بلا إله إلا الله محمد رسول الله ..هو قبولك لكل أوامر الله ورسوله ... مش تيجى بعدها أقلك الصلاة تقلى لما اقتنع .. ولا أقلك الحجاب تقليلى لما أتجوز
واستسلامك معناه يقينك فى إن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ما يامروك إلا بما فيه الخير لك
فتنقاد وأنت مطمئن إنك كده على الصراط المسقيم
كنت بفكر فى الآية دى إمبارح : {وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }الأنعام153
يعنى إنت النبى صلى الله عليه وسلم رسملك بالقرآن وبالسنة طريق ... المطلوب منك إنك تمشى عليه ... ونهايته يوصلك لجنة الرحمن
لو إنت بقى قلت أنا همشي شويه عليه وشوية على صراط تانى ممكن تلاقى نفسك فى الآخر فى خطر إنك متكونش فى الجنة
الموضوع ده نداء ... لكل مسلم ... فوق ... ومتفكرش معدش في وقت لإنك تفكر .... قبل أن تخرج من هذا الموضوع فكر ... هتعمل إيه لنصره دينك ..
هل مثلا هتبدأ التغيير الداخلى فى نفسك .... تتوب وتحافظ على الصلاة فى المسجد وتلتزم بهدى الحبيب صلى الله عليه وسلم وتبدأ تحفظ قرآن علشان في يوم ما تشيل إنت هم الدين
هل مثلا هتبدأ تتعلم علم شرعي وتتعلم لغات أجنبية لتكون في يوم ما داعية إلى الله على الشات ويتهدى على إيدك ألوف
هل قررتى مثلا إنك تخرجى للإسلام أولاد همهم كله إزاى الدين ده ينتصر ... زى أم محمد الفاتح اللى ربته من صغره ليكون فاتحا لقسطنطينية
...قررت تعمل إيه .. أوعى يكون رد فعلك زى ما هما عايزين بالظبط
شوية ثورة وبعدين كله يروح فى الفاضي ... لأ ... لازم نبدأ نفكر صح ... ويكون عندنا خطط عمل طويلة الامد ... لإن بكده نقول فعلا عملنا حاجه لدينا
وأوعى تقول ... إنت أكيد مش قصدك عليا ... لإن أنا لسه صغير يدوبك 17أو20 سنة ... صغير مين بس ... إنت فى سنك كانوا بيقودوا جيوش
ولا تقول إنت أكيد مش قصدك عليا أنا كبرت أوى ... دنا 35 أو 40 سنة ... وهو النبى وسيدنا أبو بكر لما الرسالة نزلت كان عنهدم كام سنة
مفيش حد مستثنى ... الدين مسئوليتنا كلنا
دينك دينك لحمك دمك [/center:ed085175ff]
تعليق